حرب اكتوبر فيديو for Dummies
حرب اكتوبر فيديو for Dummies
Blog Article
عبر مواقع التواصل الاجتماعي والندوات والرحلات لخط بارليف، يقوم زايد بتكثيف وعي شباب المصريين حول الحرب؛ لأنه يعتقد أن إسرائيل تضلل الرواية الحقيقية.
فى كتاب " التقصير " الذي الفه سبعه من كبار الصحفيين الاسرائيليين وهم : يشعياهو بن فورات ، يهونتان غيفن ، أوري دان ، ايتان هيفر ، حيزي كرمل ، ايلي لندوا ، ايلي تايور جاء ما يلى : " لقد قاتل المصريون بصورة انتحارية خرجوا نحونا من مسافة أمتار قليلة وسددوا مدافعهم الخفيفة المضادة للدبابات علي دباباتنا ولم يخشوا شيئا كانوا يتدحرجون بعد كل قذيفة بين العجلات فعلا ويستترون تحت شجيرة علي جانب الطريق ويعمرون مدافعهم بطلقات جديدة وعلي الرغم من اصابة عدد كبير من جنود الكوماندز المصريين الا ان زملائهم لم يهربوا بل استمروا في خوض معركة تعطيلية معركة انتحارية ضد الدبابات كما لو انهم صمموا علي دفع حياتهم ثمنا لمنع الدبابات من المرور واضطر جنود المدرعات الي خوض معركة معهم وهم يطلقون النار من رشاشاتهم من فوق الدبابات وحقيقة لم يحدث لنا من قبل في أي الحروب التي نشبت مع المصريين مواجهة جنود علي هذا النسق من البسالة والصمود".
يحيئيل هوروفيتس جندي إسرائيلي دفن في هذه المقبرة، يمسح يوني الغبار عن قبره، ويستذكر قبل سنوات حصوله بالصدفة على بطاقة هويته من شخص مصري، الجندي الذي تفاجئ يوني بأنه كان يسكن بجانب منزل والده في البلدة ذاتها قرب مدينة تل أبيب.
The problem will be to relate the Arab problem with the sovereignty around the territories to your Israeli problem for protected boundaries. We believe that the whole process of negotiations amongst the functions is an essential part of this.
Libya, which had forces stationed in Egypt prior to the outbreak of the war, presented a single armored brigade and two squadrons of Mirage V fighters, of which a person squadron was being piloted through the Egyptian Air power and the opposite by Libyan pilots.
وساقت الدراسة الاستخباراتية التقصير الاستخباراتي الإسرائيلي مثالا آخر على نجاعة الخطة المصرية، الأمر الذي كان له تأثيره على ميدان الحرب.
In Cairo, a bridge and statues are among the symbols that rejoice the "Oct 6 victory." What was that victory? It turned out to click here be what the rest of the earth called the "Yom Kippur War," the war among Egypt and Israel in 1973. The main reason that no one else referred on the war for a "victory" was that many historians regarded it as a stalemate rather then a transparent triumph for both aspect. ^
على جبهة الجولان، لم تكن المفاجأة بأقل من تلك التي في سيناء. وقد صمدت القوات الإسرائيلية في المرتفعات، ولكن الجيوش العربية كانت تفوقها بعشرة أضعاف: بالجنود والدبابات والمدفعية. ومن خلال هجوم جريء بطائرة هليكوبتر على موقع الاستخبارات الكائن على قمة جبل حرمون، تمكنت الوحدات الخاصة السورية من الفوز على القوات الإسرائيلية في مباراة عسكرية كان الإسرائيليون يعتقدون تفوقهم فيها.
Sharon objected and requested authorization to expand and split out with the bridgehead about the west bank, arguing that this type of maneuver would trigger the collapse of Egyptian forces on the east bank. nevertheless the Israeli high command was insistent, believing that right up until the east bank was safe, forces within the west bank may be Minimize off. Sharon was overruled by his superiors and relented.[199]
[128] The Egyptian units typically would not advance further than a shallow strip for panic of getting rid of the defense of their SAM batteries, which ended up positioned around the west bank in the canal. from the Six-working day War, the Israeli Air drive had pummeled the defenseless Arab armies; this time, Egypt experienced greatly fortified their aspect of your ceasefire lines with SAM batteries supplied by the Soviet Union.[129][one hundred thirty]
تطوير موقع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام".. مشروع سياحي عالمي يحظى بأولوية واهتمام الرئيس عبد الفتاح السيسي نظرا لقيمته التاريخية...
وبالتالي، اعتقد السادات أنه لإحضار الولايات المتحدة دبلوماسياً إلى اللعبة، من الضروري تحدي إسرائيل عسكرياً. ومن أجل تشتيت القوات الإسرائيلية خلال الحرب، توجه الرئيس المصري إلى نظيره السوري حافظ الأسد. سيضطر هذا التحالف إسرائيل إلى الحرب على جبهتين، في سيناء التي تحتلها إسرائيل في جنوب غرب البلاد وفي مرتفعات الجولان شمال شرق البلاد.
ويستذكر زايد قصص والدته التي كانت تحدثه عن فرحة المصريين عندما شهدت جنودا مصريين في الشارع يقودون دبابات إسرائيلية سيطروا عليها في الأيام الأولى من الحرب.
By this time, the Syrians no more posed a reputable risk plus the Israelis were in the position to shift their air ability to your south in aid from the offensive.[196] The mix of a weakened Egyptian SAM umbrella plus a bigger focus of Israeli fighter-bombers intended which the IAF was able to enormously expanding sorties versus Egyptian military services targets, including convoys, armor and airfields. The Egyptian bridges over the canal ended up damaged in Israeli air and artillery assaults.[4]
Report this page